5 SIMPLE TECHNIQUES FOR الاقتصاد الأخضر

5 Simple Techniques For الاقتصاد الأخضر

5 Simple Techniques For الاقتصاد الأخضر

Blog Article



ثمّة مبرر لإخفاق السوق بالاستجابة لاحتياجات الحفاظ على البيئة والتخفيف من آثار تغيّر المناخ بحجّة ارتفاع العوامل الخارجية والتكاليف الأولية للبحوث والتنمية، كما أن تسويق مصادر الطاقة المستدامة والمنتجات الخضراء يمنع الشركات من التقليل من أثرها البيئي. إذ يحتاج الاقتصاد الأخضر إلى إعانات دعم من الحكومة بهدف تحفيز الشركات على الاستثمار والإنتاج وتقديم خدمات خضراء.

توفير فرص عمل جيّدة ومستقرّة نوعاً ما لأفراد المجتمع؛ وذلك لأنّ العديد من وظائف موظفي الاقتصاد الأخضر تعتمد على المكان بشكل كبير، مثل: تركيب الألواح الشمسية، وإنشاء المباني الخضراء، وتوليد طاقة الرياح، وإعادة التدوير، وغيرها الكثير.

أي إن الناتج المحلي الإجمالي المعدل بيئيًا أو القيمة المضافة المعدلة بيئيًا = صافي الناتج المحلي أو القيمة المضافة الصافية – إجمالي التعديلات البيئية.

أصبح اشتراكك نشطًا الآن. سيتم إرسال أحدث المدونات والإعلانات المتعلقة بالمدونة مباشرةً إلى صندوق بريدك الإلكتروني. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.

طالع التغطية الإعلامية على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات.

حماية الموارد الطبيعية ومصادر المياه والتنوع البيولوجي.

تكمن أهمية تطوير الحسابات القومية الخضراء في تحديد العوامل التي يجب أن يُصحَّح بها الناتج المحلي الإجمالي، وتشمل هذه العوامل الأضرار البيئية ونضوب الموارد، فيجب خصم قيمة الأضرار البيئية من الناتج المحلي الإجمالي وصولًا إلى الرفاهية بدقة.

ختامًا يأتي تأكيدنا على أهمية تخضير الاقتصاد، إذ يعد الاقتصاد الأخضر أحد آليات تحقيق التنمية المستدامة، فيفسح المجال لحشد الدعم الاقتصاد الأخضر لتحقيق التنمية المستدامة باعتماد إطار مفهومي جديد لا يحل محل التنمية المستدامة، بل يكرس التكامل بين أبعادها الثلاثة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، إذ يمكن أن ينطوي على فرص متنوعة، مثل تشجيع الابتكار وإنشاء أسواق جديدة وإيجاد فرص عمل ومن ثم الحد من الفقر وتحقيق الرفاه.

وتعتبر هذه النهج الجديدة للتنمية استجابة فعّالة لمتطلبات العصر، حيث يضمن التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة للأجيال الحالية والمستقبلية.

التحفيز الاقتصادي للممارسات البيئية: توجيه التحفيزات الاقتصادية والسياسات نحو تشجيع الشركات والأفراد على اتخاذ قرارات توافق مع الممارسات البيئية المستدامة.

عبارة عن مجموعة من البرامج والسياسات في مجال الطاقة والاستثمار والزراعة والنقل المستدام، إلى جانب السياسات البيئية والعمرانية. تشمل المبادرة ستة مسارات هي:

العناصر البيئيّة: وتتمثل في السعي نحو تحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد الطبيعية، واحترام الحدود الإيكولوجية لكوكب الأرض، وتقليل نسبة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الهواء، وحماية التنوع البيولوجي والنظم الإيكولوجية، وتشييد المباني الخضراء ذات أنظمة التهوية وإعادة التدوير المناسبة.

بالنسبة للوطن العربي، تعد الإمارات العربية المتحدة أول بلد يبادر إلى تبنّي ممارسات الاقتصاد الأخضر رسمياً على نطاق واسع.

أما على المستوى الميداني، فيمكن تعريف الاقتصاد الأخضر بأنه اقتصاد يُوجَّه فيه النمو في الدخل والعمالة بواسطة استثمارات في القطاعين العام والخاص من شأنها أن تؤدي إلى تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتخفيض انبعاثات الكربون والنفايات والتلوّث ومنع خسارة التنوّع الأحيائي وتدهور النظام الإيكولوجي.

Report this page